تقف أيادي الخير أمام عالم مليء بالكوارث قسمت الأرض والبشر الى قسمين بين متضرر وبين ناجي, فأصبح كل شخص قادر على المساعدة في موقع مسؤولية لاعادة اعمار الأرض وبناء الانسان من جديد, فقد يعطي قليل من الاهتمام والتراحم الكثير من الأمل والفرح, وقد تكون هذه فرصتنا المثلى وهذا وقتنا المناسب لعمل الخير, فلنعمل دون تأخير ودون تردد.